فلسفة ومنهجية المبادرة
فلسفة المبادرة
تنطلق فلسفة عمل المبادرة من قاعدة أن الاستثمار الأمثل يكون في
الموارد البشرية، وذلك إيماناً بأن العنصر البشري هو مَكمن التميّز، وأهم الموارد
التي تقوم عليها صروح التنمية والبناء والتطوير في المؤسسات بمختلف اتجاهاتها
وتخصصاتها، وهذا ما نجده في تسابق العلماء في تخصصات مختلفة في اهتمامهم بالإنسان،
فأطلق عليه الاقتصاديون اسم رأس المال البشري، كما أطلق عليه المحاسبون اسم الأصول
البشرية، أما الإداريون فقد سموا الإنسان بـرأس المال الذكي أو رأس المال المبدع
أو رأس المال المعرفي، حيث اننا نقدم شهادات مهنية و دورات تدريبية باحترافية
وكفاءة عالية لتتوائم مخرجاتها مع المخرجات المؤسسية للجامعة التي تؤهل الطلاب
والخريجين للمنافسة في سوق العمل.
منهجية المبادرة
- 1- النظر
للتدريب كاستثمار أمثل في الكوادر البشرية من أجل مستقبل أفضل
- 2- التحديد
الدقيق للاحتياجات التدريبية الخاصة بالطلاب والقطاعات المستهدفة وفق أفضل
النظم والممارسات العلمية
- 3- تنفيذ
التدريب وفق معايير جودة عالمية ضامنة لتحقيق أفضل النتائج
- 4- التقييم
المُستمر لكافة العمليات لتلاشي نقاط الضعف وتعزيز نقاط القوة
- 5- الشراكة
الإيجابية بين المبادرة وجميع كليات الجامعة وكذلك مؤسسات المجتمع المحلي
لتكامل الأدوار
- 6- تحديث
المناهج التدريبية وفق متطلبات المستقبل
- 7- التعاقد
مع نخبة المدربين وإعداد مدربين جدد من الطلاب للاعتماد عليهم مُستقبلاً
الهيئة التدريبية
لدينا معلمين مؤهلين تأهيلاً عالياً
د.عماد كساب
إدارة أعمال
حاصل علي عدة شهادات وخبره عمليه في مجال القياس والتقويم والتدريب اعمل ك مستشار تط